نّها «أمّ الكتاب» ومفتاحه وأساسه. فلكلّ ذي اختصاص أن يتوجّه إليها ناشداً ضالّته، ليحصل منها على ما يروي ظمأه.
إنّها «فاتحة الكتاب» كلام ربّ العالمين وأدبه الذي أراد تأديب عباده عليه، وإيجاب قراءتها على كلّ مسلم عشر مرّات على الأقل في كلّ يوم، لكلّ فريضة