لم يكن في نيتي ان أكتب هذا الكتاب.هذا الكتاب كتب نفسه.يدخل الموت الى بيت احد الاقارب او الأصحاب او المعارف،يخطف رجلاً او امرأة أو طفلاً ، يقلب الضحكات الى عويل والبسمات الى أنين أنها سنة الحياة. لذا كان علينا ان ندّون أعمال هؤلاء ليس فقط في وقفة قصيرة في مسجد أو جامع بل ان نبرز...
لم يكن في نيتي ان أكتب هذا الكتاب.هذا الكتاب كتب نفسه.يدخل الموت الى بيت احد الاقارب او الأصحاب او المعارف،يخطف رجلاً او امرأة أو طفلاً ، يقلب الضحكات الى عويل والبسمات الى أنين أنها سنة الحياة. لذا كان علينا ان ندّون أعمال هؤلاء ليس فقط في وقفة قصيرة في مسجد أو جامع بل ان نبرز هذه الأعمال الى أكبر عدد ممكن من الناس ـ لذا هذا الكتاب.