إن هذا العمل يطمحُ إلى فتح المنافذ أمام السعي لإشباع مناحي التفكير في هذه المباحث الحيويَّة، وفي ذلك ما يتراكم الوعي وينَّمي الثقافة، ويُزري بألوان التفكير المتهافت والضيق. وما منحَى المقارنة المبثوث في مطاوي أفكار التأكيد على كسر الدوائر الضّيقة لما تحمل