يعتبر القلب الجهة أو البعد الآخر لكينونة الروح أو الذات الإنسانية الذي يصب مكنوناته ومنتجاته المعرفية والأكسيولوجية والأنطولوجية المتعالية في بئية كينونة الذات أو الروح الإنسائية، والتي بمقتضاه تسمو وتعالى وتتكامل الروح لتقترب بصورتها المجردة المتعالية ال