من الريف جاءت ميرندا إلى المدينة طلباً للحياة، فإذا بالحياة تدير لها ظهرها عندما أقامت في سكن مشترك مع ثلاث فتيات لا تنسجم معهن، حيث أنهن لا يتورعن عن فعل أي شيء في سبيل اللهو والمتعة.في مقر عملها حيث قررت اللجوء إليه للمبيت خلسة هرباً من نزوات زميلاتها، عاد رب عملها ليلاً...
من الريف جاءت ميرندا إلى المدينة طلباً للحياة، فإذا بالحياة تدير لها ظهرها عندما أقامت في سكن مشترك مع ثلاث فتيات لا تنسجم معهن، حيث أنهن لا يتورعن عن فعل أي شيء في سبيل اللهو والمتعة.
في مقر عملها حيث قررت اللجوء إليه للمبيت خلسة هرباً من نزوات زميلاتها، عاد رب عملها ليلاً فارتاب بوجودها. بعد انصراف جميع الموظفين… ولم يدر قط في خلدها أن هذا القرار الذي اتخذته سيغير مجرى حياتها…
كان عليها تبرير وجودها خاصة أن من ضبطها هو صاحب الشركة ومديرها العام وفي غرفته وعلى كنبته. وهو المعروف عنه أنه صارم، قاسي الطباع وزير نساء… فهل تتمكن من ذلك وتدافع عن نفسها؟