عاش يتيم الوالدين، هذبه جده، فشب صلب العود قادراً على تحمل المسؤوليات.أثناء خدمته في الهند كضابط في الجيش الملكي البريطاني فقد بصره… عاد إلى مسقط رأسه ليعيش وحيداً في قصره، بعد أن فقد جده وأخيه، على أمل الزواج من خطيبة أخيه السابقة، بناء لوصية جده، رغم أنه لم ير لها وجهاً...
عاش يتيم الوالدين، هذبه جده، فشب صلب العود قادراً على تحمل المسؤوليات.
أثناء خدمته في الهند كضابط في الجيش الملكي البريطاني فقد بصره… عاد إلى مسقط رأسه ليعيش وحيداً في قصره، بعد أن فقد جده وأخيه، على أمل الزواج من خطيبة أخيه السابقة، بناء لوصية جده، رغم أنه لم ير لها وجهاً ولم يسمع لها صوتاً… حين التقيا… لم يكن للحب مكان بل للجشع.