شارك هذا الكتاب
ساحل القراصنة
(0.00)
الوصف
ساحل القراصنة هو أحد الكتب الثلاثة التي ألفها السير تشارلز بلجريف، مستشار حكومة البحرين للفترة من عام 1926 وحتى عام 1957 إضافة إلى كتابين آخرين هما العمود الشخصي وواحة سيوة ولا شك أن المؤلف خبير بل ضليع بشؤون منطقة الخليج وتاريخها وأمورها السياسية نظراً للمنصب الهام الذي كان...
ساحل القراصنة هو أحد الكتب الثلاثة التي ألفها السير تشارلز بلجريف، مستشار حكومة البحرين للفترة من عام 1926 وحتى عام 1957 إضافة إلى كتابين آخرين هما العمود الشخصي وواحة سيوة ولا شك أن المؤلف خبير بل ضليع بشؤون منطقة الخليج وتاريخها وأمورها السياسية نظراً للمنصب الهام الذي كان يشغله وللسنوات الطويلة التي عاشها في المنطقة.

والكتاب الذي صدرت طبعته الأولى عام 1966 والثانية عام 1972 يتحدث عن تاريخ الخليج العربي بصورة عامة منذ أقدم العصور ويورد أهم الأحداث والحروب التي تعرضت لها سواحله ومدنه والعمليات العسكرية البحرية وأعمال القرصنة التي توالت عليه، لكنه يركز على فترة القرن التاسع عشر استناداً إلى يوميات كتبها ضابط بحري بريطاني شهد الوقائع العسكرية التي دارت في المنطقة حيث قضى عامين كاملين في خدمة البحرية الملكية على ظهر سفينة حربية مشتركة في العمليات.

ويورد المؤلف وصفاً لإمارات الخليج ودويلاتها كالبحرين وعمان ومسقط والساحل المتصالح وقطر وإيران ويتحدث عن مدنها الرئيسية مثل المنامة والمحرق والبصرة ورأس الخيمة ومسقط وهرمز وبندر عباس وبوشهر، وعن الحرف التي كان يمتهنها السكان كالزراعة وصيد واللؤلؤ، ويتطرق إلى بعض عاداتهم السائدة آنذاك.

وفي أحد الفصول يتحدث تشارلز بلجريف عن نشوء الحركة الوهابية وانتشارها وفي فصول أخرى يتكلم عن التجارة في الخليج. والطابع الغالب على الكتاب هو وصف الأعمال العسكرية والتنافس البريطاني والبرتغالي والتركي (العثماني) والفارسي والهولندي للسيطرة على مياهه وسواحله واحتلال إماراته.
التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9782130778777
سنة النشر: 2016
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 200
عدد الأجزاء: 1

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين