-
/ عربي / USD
«يُنظر إلى هذه الرواية كحدث عالمي، إذ يجري الحديث عنها كتحفة أدبية في كل مكان تُنشَر فيه… حارقة في صدقها… تجعل قارئها مدمناً عليها».
«الكتاب الأول من كفاحي: موت في العائلة، يصيب المرء بالإدمان ويجعله غير قادر على تركه... تحفة أدبية على غرار تحفة مارسيل بروست.. أصالة أدبية مدهشة لا سبيل إلى مقاومتها.. كاتب لا يهاب القضايا الكبرى -الموت والحب والفن والخوف–. يكتب كناوسغارد التفاصيل الحميمة في الحياة مثلما تُعاش فعلاً. إن «كفاحي» عمل أساسي من أعمال الأدب المعاصر».
فيليب لوبّات
«هذا السيل الأدبي النروجي يشبه انهياراً ثلجياً. كتاب «كفاحي» كتلة ضخمة من سرد روائي ينطلق حراً فكِهاً بارعاً مثيراً ولا يتوقف»
نيك ديمارتينو، شِلف أويرنِس
«هي بين مارسيل بروست والغابات... كالصخر الأصم، محكَمَة، بالغة القوة. حقيقية أكثر من الحقيقة نفسها».
لا ريبوبليكا
«لا أستطيع التوقف، أريد أن أتوقف لكنني لا أستطيع... صفحة أخرى فقط، وبعدها سأحضّر طعام العشاء، صفحة أخرى فقط...».
فاستر بوتنز- كوريرن (السويد)
«شيء لا يصدَّق! لم أقرأ بعد إلا مئتي صفحة من الجزء الأول، لكني أريد الجزء التالي بأي ثمن».
زيدي سمي
”رواية حيوية شديدة الكثافة... جمل هادئة بسيطة واضحة بالغة الأثر... يريدنا كناوسغارد أن نألف اعتيادية الحياة التي تكون مشرقة أحياناً، مبتذلة أحياناً، وهائلة في أحيان أخرى، لكنها كلها اعتيادية تحدث في مجرى الحياة ولكل إنسان، وإن بطرق مختلفة... فيها ما دعاه وولتر بنجامين «الوجه الملحمي للحقيقة، الحكمة.“
— جيمس وود، ذا نيو يورك
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد