انبلجت فكرة هذا الكتاب لَمّا تيسّر لنا الاطّلاع على مزيدٍ من المصنّفات الإباضيّة ، قديمها وحديثها، في التفسير والحديث والأصول والفقه .وهو إذ يسعي إلى تبيّن موْقع الإباضيّة ووزْنها ومنهجها وفكْرها من خلال الإنتاج المتراكم عبْر التاريخ في التأويل والتأويل ا