شارك هذا الكتاب
النقد الأدبي
(0.00)
الوصف
يستعرض هذا الكتاب مختلف وجوه المقاربة، ويقدم الأمثلة التّي تمكّن الطلبة من التعوّد على أصناف النقد الكبرى (التقعيديّة والجماليّة والتفسيريّة) وعلى القضايا الكبرى (العلاقات بين النقد والعلم وبين النقد والأدب).. وعلى الاتّجاهات المنهجيّة الرئيسيّة (أصناف النقد الموسوعيّة...
يستعرض هذا الكتاب مختلف وجوه المقاربة، ويقدم الأمثلة التّي تمكّن الطلبة من التعوّد على أصناف النقد الكبرى (التقعيديّة والجماليّة والتفسيريّة) وعلى القضايا الكبرى (العلاقات بين النقد والعلم وبين النقد والأدب).. وعلى الاتّجاهات المنهجيّة الرئيسيّة (أصناف النقد الموسوعيّة والهرمينوطيقيّة والشّكليّة). وقد أولى هذا العمل التأليفيّ اهتماما خاصاً لأسلوب الناقد وخصائص مختلف أصناف الخطاب (الجامعي والصحافيّ والجمالي) وسوسيولوجيّة الحقل الأدبيّ، وأعمال «كريستيفا» و«ريكور» الأخيرة الخ..
وفيه كشف لمختلف أصناف النقد وما حصل فيها من التطوّر بالتركيز على النصف الثاني من القرن العشرين. ويسترعي عناية المختصّين في الأدب لأنّه بحث في تاريخ الأفكار وفي الأدب وفي المجتمع.
ويتضمن الكتاب بعض التحاليل والممارسات النقديّة ذات البعد التعليمي الذي يجسّد، تطبيقيّا، مناهج أو مبادئ أو مفاهيم سبق تقديمها تقديماً نظريا قد يبقى عند القارئ غائما من دون الأمثلة التطبيقيّة لتوضيحه وتجسيده. ووضعنا في آخر كلّ فصل ملخّصاً لأهمّ معانيه واختبار لمدى استيعاب مسائله.
ونظرا إلى طبيعة الكتاب العلميّة فقد حرصنا في تعريب هذا الكتاب على توخّي التأنّي في العمل والوفاء بالمعنى في أدقّ جزئيّاته مراعين في أداء المعنى روح التركيب العربي وخصائص الجملة العربية. ووضعنا قاموسا خاصّا بالمصطلحات وحاولنا أن نحدّد لها دلالتها الاصطلاحيّة لا فيما حملته في المطلق أو في غير هذا المصنّف ولكن كما حملته في سياقها الاصطلاحي في هذا الكتاب.
التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789938886863
سنة النشر: 2017
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 365
عدد الأجزاء: 1

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين