أودُّ أنأنتهز فرصة كتابة هذه المقدمة كي أقول ما يثيره اللقاء مع قرّاء اللغة العربية فينفسي من عواطف. ففي الوقت الذي يُرادُ أنْ تُفرَضَ فيه على الصعيد العالمي لغةوحيدة، ونسق كتابة وحيد، وإطارٌ لغويٌّ وحيدٌ في آخر المطاف من أجل التفكير، تتجلّىالترجمة فعلَ م