يناقش هذا الكتاب المفهوم الجوهري للقوة الإلزامية التخييلية لتقديس ما هو غير مقدّس، وتحريم ما كان غير محرّم، وتنزيه ما كان غير منزّه، وبالمحصلة، فإن الخطاب الإصولي ، أسقط وجود الصيرورة في المواصلة التاريخية والتأصيل الهرمينوطيقي والبلورة الجوهرية لمغادرة ا