ظهرت الواقعية الجديدة في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1910 كفلسفة مناهضة للمثالية السائدة، التي كان يدافع عنها جوزياً روس، ومتجاوزة للبراجماتية لدى أحد أهم فرسانها وليم جميس، مقتدية بنهج العلماء في العمل الجماعي متخذة التعددية غاية ميتافيزيقية والتحليل