اص وأوادم وخيال يطوف بينهما... وريشة ترسم بالحروف لوحات تموج بالوجوه والأشخاص وتستحيل تلك اللوحات واقعاً ناطقاً أمام القارئ ركاب يصعدون إلى الباص وسائق ومعاونه ورحلة ومواقف طريفة وعجيبة؛ ومفارقات وأزمات، تسجلها ريشة الروائية كأروع تصوير، روح مرحة تطوف في حثيثات قصة...
اص وأوادم وخيال يطوف بينهما... وريشة ترسم بالحروف لوحات تموج بالوجوه والأشخاص وتستحيل تلك اللوحات واقعاً ناطقاً أمام القارئ ركاب يصعدون إلى الباص وسائق ومعاونه ورحلة ومواقف طريفة وعجيبة؛ ومفارقات وأزمات، تسجلها ريشة الروائية كأروع تصوير، روح مرحة تطوف في حثيثات قصة الأوادم وباصهم، وصخب الحياة تضج.
فلكل راكب قصة تكشف عنها نجوى بركات بأسلوب شيّق... وللباص ورحلته على هذه الصفحات نهاية يكتنفها الغموض الموقع بالاحتمالات التي تثير في النفس تساؤلاً. هل هي قصة ذاك الباص هي حقيقة أم أنها مجرد خيال؟!!