تحكي هذه الرواية التي اختيرت ضمن أفضل مائة رواية عربية في القرن العشرين عن علاقة حب بين عبد الله ابن مريوم اللاّلة ووسميّة ابنة الحسب والنسب، في المدينة الصغيرة في ظلّ الخوف والحنان الذي تصوّرت وسميّة أنّه سيحميها من عيون العسس. يطول غيابها، ويظل عبد الله هائماً بحلمه تعانق...
تحكي هذه الرواية التي اختيرت ضمن أفضل مائة رواية عربية في القرن العشرين عن علاقة حب بين عبد الله ابن مريوم اللاّلة ووسميّة ابنة الحسب والنسب، في المدينة الصغيرة في ظلّ الخوف والحنان الذي تصوّرت وسميّة أنّه سيحميها من عيون العسس. يطول غيابها، ويظل عبد الله هائماً بحلمه تعانق عيناه البحر بانتظار خروج حبيبته.
رواية مشبعة برائحة البحر، مصدر الرزق الوحيد، وبالأزقّة الضيّقة وبالأسفار البعيدة.
ويجدر الإشارة أن هذه الرواية قد تحولت إلى سهرة تلفزيونية وشاركت في مهرجان الإذاعة والتلفزيون في القاهرة عام 1996 ونالت الجائزة. كما تحولت إلى مسرحية ضمن مسابقة "مهرجان أيّام مسرح الشباب" عام 2007 في الكويت. إضافة إلى ذلك ترجمت هذه الرواية إلى اللغتين الإيطالية والروسية.