تجلس مينا أمام الكاميرا، فيلمها الأول، الثاني، الثالث... سجادة "كان" الحمراء، مرةً تلو الأخرى، قصةً تلو الأخرى، حربٌ جعلت للموت مطرحاً في كل حين؛ رداؤها البنفسجي الهادئ، رداؤها التفاحيّ الأخضر.
"فضيحة" كرمة وباريس وبيروت والذكريات... قلقٌ، سخرية، وتخفّفٌ من الأمل.