كَتَبَ «ستيج لارسن»، رواية عظيمة أبطالها شخصيات لن تنساها، وكُتبت عند صدور الجزء الأول من سلسلة «ميلينيوم» قبل عشر سنوات، وأثبتت الأيّام صحّتها على نحو مُذهل، فقد تبيّن أنّ شخصيات «ميلينيوم» لا تُنسى حقّاً، حيث إنها استمرَت حتّى بعد وفاة كاتبها، وها هي اليوم تعرف حياة...
كَتَبَ «ستيج لارسن»، رواية عظيمة أبطالها شخصيات لن تنساها، وكُتبت عند صدور الجزء الأول من سلسلة «ميلينيوم» قبل عشر سنوات، وأثبتت الأيّام صحّتها على نحو مُذهل، فقد تبيّن أنّ شخصيات «ميلينيوم» لا تُنسى حقّاً، حيث إنها استمرَت حتّى بعد وفاة كاتبها، وها هي اليوم تعرف حياة جديدة على يد الكاتب المبدع دافيد لاجركرانتز، حيث أتت «فتاة في شبكة العنكبوت» لتمثّل عودة قوية إلى عوالم «ميلينيوم» الآسرة، واستمراراً لنهج «ستيج لارسن»، الذي دأب على تشويق ملايين القراء الأوفياء حول العالم.