كل واحد يدرك إلهه على صورته ومثاله، وبحسب ما يوحي به مخياله؛ فالنظرة إلى الإله بحسب الأقوام وثقافتهم ولغاتهم وأنساقهم النفسية والاجتماعية والتاريخية، إذ كل تجمّع إنساني يدرك إلهه على صورته وبحسب لغته، فالعبرانيون مثلاً يشكّلون إلههم من منظور يهودي والمسيح