هل العنوان هو الذي يولّد القصيدة، أم أن القصيدة هي التي تتولد من عنوانها، لقد اختار إبراهيم زولي هذه المرة "حرس شخصي للوحشة" عنواناً لمجموعته الشعرية الجديدة كنوع من التمثيل الكنائي، أو الرمزي، أو الاستعاري غير المباشر، لتصعيد اهتمام القارئ، بحيث لا تتضح دلالته إلا عند...
هل العنوان هو الذي يولّد القصيدة، أم أن القصيدة هي التي تتولد من عنوانها، لقد اختار إبراهيم زولي هذه المرة "حرس شخصي للوحشة" عنواناً لمجموعته الشعرية الجديدة كنوع من التمثيل الكنائي، أو الرمزي، أو الاستعاري غير المباشر، لتصعيد اهتمام القارئ، بحيث لا تتضح دلالته إلا عند القراءة الكاملة للنص.