جاء الكتاب في فصلين رئيسين، ضمن كلاً منهما الهاجري جملة من الفصول، التي سعى خلالها إلى تقديم دراسة، تتسم بالشمولية وتتبع تفاصيل القصة القصيرة المحلية. وقد ضم الفصل الأول موضوعات، منها: بداية النهضة الأدبية الحديثة، بداية ظهور الفن القصصي ومصادره في مرحلة النشأة، مفهوم...
جاء الكتاب في فصلين رئيسين، ضمن كلاً منهما الهاجري جملة من الفصول، التي سعى خلالها إلى تقديم دراسة، تتسم بالشمولية وتتبع تفاصيل القصة القصيرة المحلية. وقد ضم الفصل الأول موضوعات، منها: بداية النهضة الأدبية الحديثة، بداية ظهور الفن القصصي ومصادره في مرحلة النشأة، مفهوم القصة في مرحلة النشأة. ويتبعه بفصل ثان عن القصص القصيرة في مرحلة النشأة. بينما جاء الباب الثاني عن المرحلة بعد الحرب العالمية الثانية، تتبع فيها الهاجري عددًا من الموضوعات، جاء من بينها: الذيوع والتنوع، التطور نحو الفنية.. وصولاً إلى ملاحق ضمنها الهاجري كتابه، الذي حمل على غلافه الأخير إشادة قدمها الدكتور منصور الحازمي.