شارك هذا الكتاب
التجدد الحضاري: دراسات في تداخل المفاهيم المعاصرة مع المرجعيات الموروثة
الكاتب: طارق البشري
(0.00)
الوصف
يمثّل هذا الكتاب إعادة تقديم جملة من أعمال الحكيم البشري؛ فالتجدّد الحضاري وإعادة البناء والإصلاح المؤسسي عند البشري،وجهان لعملة واحدة لاينفصلان. إن الدراسات المجموعة في هذا الكتاب تتعلق بكيفية الاقتراب التاريخي والسياسي والثقافي للإجابة عن سؤال مهم بالنسبة للمرحلة...
يمثّل هذا الكتاب إعادة تقديم جملة من أعمال الحكيم البشري؛ فالتجدّد الحضاري وإعادة البناء والإصلاح المؤسسي عند البشري،وجهان لعملة واحدة لاينفصلان. إن الدراسات المجموعة في هذا الكتاب تتعلق بكيفية الاقتراب التاريخي والسياسي والثقافي للإجابة عن سؤال مهم بالنسبة للمرحلة التاريخية التي نحياها الآن: كيف يمكن أن تجتمع الأمة وإن اختلفت فصائلها ؟أي كيف يمكن أن نختلف من دون أن نفترق؟وكيف يمكن أن نقيم التوازن في أمتنا، وجوداً وحركةً؟.

إن فكر د. طارق البشري “الحضاري الإسلامي” يتجاوزالثنائيات المتضادة المتصارعة التي أوقعنا فيهاالفكر العلماني وخبرته العملية. العروبة والإسلام، الديمقراطية والإسلام، الداخل والخارج، الوطن والأمة، الهوية والسياسة، الإصلاح المجتمعي والتغيير السياسي، الدعوة والسياسة، الدولة المدنية والدولة الإسلامية، المجتمع والنظام والدولة، ماهي إلابعض هذه الثنائيات التي تحول دون تجدد حضاري. والتجدد الحضاري وفق مفهوم البشري ورؤيته هوالذي يحقق التوحيد الحضاري، الذي يعالج الازدواجية الحضارية، ومن هنا مغزى عنوان هذا الكتاب.

ويتضمن الكتاب مقدمة الحكيم البشري وإحدى عشرة دراسة تمت في الفترة (1989– 2013م)،تقدم أفكاراً دالة على رؤية البشري، تشخيصاً وتحليلاً وتفسيراً لجذور الأزمة الراهنة وملامحها وعواقبها وسبلا لخروج منها، وتبيّن أصالة فكر البشري وتجدّده استجابة لتحديات واقع الأوطان والأمة والعالم
التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9786144310892
سنة النشر: 2015
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 320
عدد الأجزاء: 1

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون 3-7 أيام عمل

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين