يظهر هذا الكتاب في مرحلة حاسمة من مراحل انفعال العقل العربي بالدرس اللساني الحديث في واحدة من اكثر مناطقه عتمة وصعوبة واستغلاقاً ليفتح الرسالة ويتهجاها حرفاً حرفاً حتى لا يخطئ في نطق التجربة اللسانية ومثل مدرسة كوبنهاغن كمثل اللغة يمكن ان تنفتح بنا على افاق معرفية بعيدة،...
يظهر هذا الكتاب في مرحلة حاسمة من مراحل انفعال العقل العربي بالدرس اللساني الحديث في واحدة من اكثر مناطقه عتمة وصعوبة واستغلاقاً ليفتح الرسالة ويتهجاها حرفاً حرفاً حتى لا يخطئ في نطق التجربة اللسانية ومثل مدرسة كوبنهاغن كمثل اللغة يمكن ان تنفتح بنا على افاق معرفية بعيدة، فهي في مغطس الابيستيمولوجيا موضع للانفصال في هذه المدرسة بين الكشف اللساني والمراجعة الابيستيمولوجيّة البتة .