أنا هشٌّ كالقشةِ التي قسَمَتْ حياتي!أنا ريحٌ طيّبةٌ في عاصفةِ الراكضين إلى حتفهم..فلا تتبعْ خطايَ، ولا تراقبْ ما قد تراه حياةًإنّه ضياع هادئ..هو الحبّ، أيها الموت، أن تتركَ وردةً في أفقٍ ذابلٍ وتُشيرَ إليها:هذهِ وردةٌ للذكرىهذا هو الموت – أيها الحبّ – أن تكتمل بمعناكَ...
أنا هشٌّ كالقشةِ التي قسَمَتْ حياتي!
أنا ريحٌ طيّبةٌ في عاصفةِ الراكضين إلى حتفهم..
فلا تتبعْ خطايَ، ولا تراقبْ ما قد تراه حياةً
إنّه ضياع هادئ..
هو الحبّ، أيها الموت، أن تتركَ وردةً في أفقٍ ذابلٍ وتُشيرَ إليها:
هذهِ وردةٌ للذكرى
هذا هو الموت – أيها الحبّ – أن تكتمل بمعناكَ الأغاني
ولا يسير بظلّ العاشقين غير ظنّك وحده!