يبحر عباس بين عوالم عدة فيسير بين ركام حياته الخاصة الى حيوات الاخرين وصولاً الى الفن تشكيلاًوعناءً بين محيلة الابداع الى عالميته بين موضوعات عراقية وعربية تجوال في الابداع بأشكاله الكثيرة ليبني مكتبته الخاصة التي تعني حسب ما يرى الحياة تلك التي تولد