ويا أنت يا أهرق الهيل في حجرها روحه لو سمحت إسكبي قطرة منك في قهوتي ثمّ مرّي على وحشتي مثلما صوت فيروز عند الصباح وبيروت تفتح أزرارها لنهار جديد وحلم جديد كما لون عينيك سيدتي مغرياً مرّ حلمكِ بين شباكي وأعدتُّ متكأً لنثيث من الورد مرت بغيماته جنتاكِ أوقّ