يظل رائد الواقعية الاشتراكية مكسيم غوركي على الرغم من السنوات الطويلة على رحيله واحداً من اكثر كتاب السرد في العالم تأثيراً في القراء والكتاب على حد سواء لما عرف به من فرادة اسلوبية ونمط سردي رصين يتمثل ببراعة وصفه ودقة تصويره وغوصه في الظواهر الاجتماعية