عندما عدتُ من أسفاري، وقد تغلغلَ في ضُلوعي أعمق ما في هذا العالم، ولم تَعُدْ النفس تختلج لترنيمات أقل قداسة، لم أجد سوى ذكريات حبيبتي الأولى مسرباً إلى الحلم. لأكتب من وحيها روايتي الأخيرة (صلوات الحب السبع)...ومَثَلي الأعلى قولُ الرومي: (لا تكن بلا حب..