تشير الدراسات النفسية التي تتناول مدى انتشار الظواهر المرضية في المجتمعات التي تعرضت الى حروب بأنها ذات اهداف وصفية الا انه من الممكن تقدير نسب انتشار تلك الظواهر في مجتمعات بعينها ويعد تناول (اضطرابات ما بعد الضغوط الصدمية) موضوعاً بحثياً متعدد الجوانب