ها أنا لملمت أشرعتي، ها هي أصداء شفاه رشفت من مر الحلو هتاف الصباح في خريف العمر، وها هو صرير القلم يهدر ليهدهد جماح قلب أطلت تبحث عن قطيع شهب أضاء التاريخ خطاه. ها هي قيثارة عمل تأتلق روحي فيها مع حرف ظمآن لكأس عطاياه، جبالاً شابت عليها الليالي وهي تلتحف