روايةٌ عن التمرد والكفاح من أجل استقلال الشخصيّة، سيدةٌ بمقتبل العمر من الطبقة الوسطى تصارع صرامة والدها واستبداده ليتناول الكاتب في خضم ذلك الشؤون الصغيرة للمرأة، أحاسيسها ومشاكلها المعاصرة في ظل مجتمع ذكوري خانق.ظهرت (آن فيرونيكا) مطلع القرن العشرين في لندن وحققت صدمة...
روايةٌ عن التمرد والكفاح من أجل استقلال الشخصيّة، سيدةٌ بمقتبل العمر من الطبقة الوسطى تصارع صرامة والدها واستبداده ليتناول الكاتب في خضم ذلك الشؤون الصغيرة للمرأة، أحاسيسها ومشاكلها المعاصرة في ظل مجتمع ذكوري خانق.
ظهرت (آن فيرونيكا) مطلع القرن العشرين في لندن وحققت صدمة نقدية واجتماعيّة وجدل صحافي بين مؤيد ومعارض بسبب حساسية الموضوعات التي مستها في وقت كانت الحركة النسوية تكافح لنيل استحقاقها الإجتماعي حتّى أن مجلة (ذا سبيكتيتور) وصفتها على أنها الرواية "القادرة على تسميم عقول قرائها"، لكن هذا الجدل تحول لاحتفاء كبير حول العالم حتى قدمت للمسرح والتلفزيون بنجاح منذ مطلع الخمسينيات.