لقد شغلني ما كتبه المستشرقون حول القرآن الكريم والردود التي حاولت الحد من غلوائهم لما فيها من تحامل كل طرف على الاخر وقد كان بعضهم قد خرج عن لياقات البحث العلمي و أصوله التي تأخذ بأيدي الباحثين الى الطرق الصواب فتماهت بين أسطرهم الحقيقة وغشيها ما غشيَها