من هو الإنسان؟ وما الإنساني؟ وما الذّات الإنسانية؟ لعلّها تـُمثّل أكثر التساؤلات إلحاحاً على مثقّفي عصر ما بعد الحداثة وتغطّي حيّزا هائلاً من طروحاتهم وترسم آفاقاً جديدة للتفكير في طبقات مختلفة وغير مستقرّة، دعوةً منها إلى الخلخلة أو الارتجاج واللاّاستقرا