إنهار سد مأرب في اليمن فهاجر القوم إلى مكة فأقاموا بها وما حولها فأصابهم الحمى فدعوا طريفة وشكوا إليها الذي أصابهم فقالت لهم : قد أصابني الذي تشكون وهو مفرق ما بيننا، فقالوا: فماذا تأمرين: قالت: من كان منكم ذا هم بعيد وجمل شديد وزاد جديد فليلحق بقصر عمان