-
/ عربي / USD
عذراً سيدي يا رسول الله... عذراً وألف عذر أن أضطر للكتابة في موضوع هو من أخص خصوصياتك التي ينبغي للمؤمن أن ينزه لسانه وقلمه عن الخوض فيها، لكنها الغيرة على صورتك ومقامك وطهارة عرضك هي التي دفعتني إلى الرد على بعض الناس الذين انحدرت بهم الأخلاق إلى حد النيل من نزاهتك وطهارة بيتك من دون رادع من أخلاق ولا حافز من غيره، ومن دون أن يراعوا لك حرمة ولا ذمة، ولا يقدروا لك مقاماً، ولا يوقروا لك جناباً...
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد