خُطوةُ قد يُطيحُ بها الدرجُ المتآكلُ في الهاويه ويدٌ تتشبثُ بالغصنِ، والتوتُ يحمرُّ و(اللاجئات) ينعطفنَ بأطفالهن ألى الدالية.. خطوةٌ.. خطوتانِ، وعما قريبٍ سينفالقُ التينُ ممتلئاً، والبراميلُ (بُعداً لأيدي الجُباة) يتحدّرُ منها الفرات! وإلى جانبِ الكوخِ (رودانُ) ملتحباً، في...
خُطوةُ قد يُطيحُ بها الدرجُ المتآكلُ في الهاويه ويدٌ تتشبثُ بالغصنِ، والتوتُ يحمرُّ و(اللاجئات) ينعطفنَ بأطفالهن ألى الدالية.. خطوةٌ.. خطوتانِ، وعما قريبٍ سينفالقُ التينُ ممتلئاً، والبراميلُ (بُعداً لأيدي الجُباة) يتحدّرُ منها الفرات! وإلى جانبِ الكوخِ (رودانُ) ملتحباً، في الغبارِ المباركِ، يُمعنُ في الصقلِ، والقدرُ تغلي على النارِ، و(الصيرفيُّ) يُقرمزُ، والدئنون يتطوّحُ بالظرفاءِ المسيل؟ فإلى أي منحدرٍ يقرعون الصحون! خطوةٌ قد تُطيحُ بها (الفكرةُ) الساريه ويدٌ تتشبثُ بالروح في الصخرةِ العاريه.. الحمائمُ تلقُطُ إفطارَها تحت حبلِ الغسيل وزوابعُ آتيةٌ، آتيه