\"علي بدر روائي بالغ التميز سواء في قدرته على فتح آفاق جديدة للرواية‏،‏ وإلحاحه على فهم الرواية بوصفها بحثا موضوعيا عن حقيقة ما‏،‏ أو شخصية،أو ظاهرة دالة،‏ ولقد لفتت رواياته الانتباه إليها‏، سواء بتقنيتها‏ أم بموضوعها\" جابر عصفور صحيفة الأهرام القاهرية \" ..لما قرأت رواية الوليمة العارية هالني عمق استبصاراتها وقدرتها على كتابة مرحلة بداية القرن الماضي العراقية والتي لم يكتبها أحد قبل علي بدر بدقة مترعة بالبحث المعرفي والتاريخي الدؤوب. حيث يقوم علي بدر في هذه الرواية بالدور الذي قام به نجيب محفوظ في الثلاثية في تأريخه لسوسيولوجيا مدينة القاهرة وتفاصيل حياتها الداخلية...\" صبري حافظ أخبار الأدب القاهرية \" لعل الوليمة العارية هي أول رواية عراقية يعتمد صاحبها على سجلات التاريخ على هذا النحو الدقيق، ومن له معرفة بتلك التواريخ، لابد أن يدرك جهد المؤلف الاستثنائي في بحثه عن مصادره التي تخوض في سيرة بغداد عشية مغادرة العثمانيين ودخول البريطانيين.\" فاطمة المحسن صحيفة الرياض السعودية \" ..يستلهم علي بدر في رواية الوليمة العارية منهج الدراسات ما بعد الكولنيالية في قراءة الحياة الاجتماعية والثقافية في العراق أثناء الاحتلال الانكليزي للعراق في العام 1917..\" فخري صالح نويا تسايتغ سويرش السويسرية.