العلاقات العاطفية والجنسية في الحضارة القديمة كانت متطورة، ومرتبطة بالطقوس والتقاليد المتداولة في المجتمعات، وما فيها من حرية وإبداع، في جماليات العلاقات الإنسانية والشخصية، مما يدفع القارئ إلى التساؤل عن أسباب ضياع تلك التقاليد، واستبدال بعضها بشروط متخلفة.