-
/ عربي / USD
"هاهم النحاتون: أزاميل اللون، حجارة اللونز نحت الخلية النائمة في الحصاة بأيد عشر. نحت النبضة، التي تركتها، أيها الشر، تحت جناحين اللون مسموعة كقلب مرتدّ عن مذاهب الجسد. المثّالون ينحتون البشري الحجرية في الجسد بإزميل اللون. كل جسد هداية من وحي اللون المُنجز بالأزاميل العشرة نافراً على الشهوات الهداية. الهداية. كل هداية سخرية لون في البشرة المنحوتة بإزميل الرماد الخالد نافرة على العظام. النحاتون يحملون معهم حساء الحجر في الطاسات الحجر إلى كهوف اللون. يحملون قيلولة الحجر إلى ظهيرة اللون قبل أن ينحتوا السماء رقائق مقطعة كلحم ناضج في أفران السحيق السحيق. دّلّهم، أيها الشرّ، على نصبك، كي يحسنوا قياس الحجر بحقائقه. ووبّخ الأفران قليلاً على سهو نارها على رغيب الأزل، الذي ستحمله إلى إفطار الخير محترقاً. ما همّ. احمله محترقاً. ستزينه بالزيت واللوز؛ بالصعتر اليابس؛ بحشيشة العقرب؛ بالغبيرات؛ بنسافة اللازورد؛ ببزر الكرفس المقدوني، وهَلِيْلَج كابلح بسمسم النكاح الظل..".
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد