استطاعت السينما الفلسطينية أن تتجاوز الحواجز الخطرة، للتواصل مع المشاهدين العرب والأجانب، وتقول الحقائق المغيبة، وترصد الأحداث والصراعات الساخنة على الأرض، بلغة فنية عالية، يمكن أن نكتشفها في أعمال عشرات من السينمائيين الفلسطينيين من أجيال مختلفة. ويمكن أن نكتشف فرادة...
استطاعت السينما الفلسطينية أن تتجاوز الحواجز الخطرة، للتواصل مع المشاهدين العرب والأجانب، وتقول الحقائق المغيبة، وترصد الأحداث والصراعات الساخنة على الأرض، بلغة فنية عالية، يمكن أن نكتشفها في أعمال عشرات من السينمائيين الفلسطينيين من أجيال مختلفة. ويمكن أن نكتشف فرادة هذه التجربة وقوتها في أعمال ثلاثة من أهم المخرجين الفلسطينيين بتنويعات مختلفة. في هذا الكتاب رصد للتجارب المميزة لكل من ميشيل خليفي ورشيد مشهراوي وإيليا سليمان الذين قدموا خصوصية النضال الفلسطيني في أفلامهم وحصدوا جوائز سينمائية بارزة.