في كتابنا هذا نسلِّط الضوء على من سلَّط نوره الفكري بإبداعاته التنويرية لإصلاح ذات البين، والنهوض من غفوة كهفية تحتاج منا يقظة استنفارية لنواكب حركات الصحوة الحضارية التي أرَّقت الأمم. وهذا محمد الماغوط واحد من فرسان الكلمة التي أيقظت الكثيرين ولم تزل، وستظل، طالما أن...
في كتابنا هذا نسلِّط الضوء على من سلَّط نوره الفكري بإبداعاته التنويرية لإصلاح ذات البين، والنهوض من غفوة كهفية تحتاج منا يقظة استنفارية لنواكب حركات الصحوة الحضارية التي أرَّقت الأمم. وهذا محمد الماغوط واحد من فرسان الكلمة التي أيقظت الكثيرين ولم تزل، وستظل، طالما أن الحقيقة لا تعرف معنى الحواجز أو الحدود أو الزمان، وأنها لا بد واصلة، طالما أن الحياة مستمرة والضمائر حية والعقول تنبض.