ما بين الشعر وبين السرد، ارتسمت في هذا السفر صفحات لتلقي الدهشة، فبدأت تلك الرحلة نحو حكايات أنجزها الإنسان، ودونها الراوي، وحضرت معها تأويلات لتجنيس الإبداع ما بين الذكر والأنثى، حتى وقف الطائف على فعل التأويل، فالتأمت تلك الفقرات، وانساقت نحو النص التأويلي.