عرف سيمنون فيما مضى من حياته هياسانت دانس "ولي بولليه"، وهو صحفي قدر له أن يصبح ذات يوم قاتلاً، وأشخاصاً آخرين أيضاً كتب لهم مصير فاجع. إنها استعادة لصورة مدينة لييج قوية الخطوط، كما كانت أثناء وبعد الحرب: (الحرب العالمية الأولى)، وهي كذلك القصة طريفة الألوان عن بدايات...
عرف سيمنون فيما مضى من حياته هياسانت دانس "ولي بولليه"، وهو صحفي قدر له أن يصبح ذات يوم قاتلاً، وأشخاصاً آخرين أيضاً كتب لهم مصير فاجع. إنها استعادة لصورة مدينة لييج قوية الخطوط، كما كانت أثناء وبعد الحرب: (الحرب العالمية الأولى)، وهي كذلك القصة طريفة الألوان عن بدايات الروائي عندما كان يتعلم المهنة في باب الأخبار المحلية الصغيرة في إحدى صحف مسقط رأسه. إنها في آخر الأمر "بعث" لدانس، عالم الروحانيات والأسرار، ذو الأخلاق الأكثر من مريبة، مهووس ومغرور، ومبتزأ ريب وقاتل.