"كتاب "ركح الفرجة" كتب وفق منهجية علمية جعلته أقرب للدراسة العلمية منه للقراءة العامة إذ تحرى فيه مؤلفه تقسيماً منهجياً يسهم في تثبيت المعلومات في عقل القارئ ببساطة وتلقائية لا تحول دون الحصول على المتعة والتسرية اللتين ترتبطان بقراءة الفنون". - صوفيا عباس - أستاذ النقد...
"كتاب "ركح الفرجة" كتب وفق منهجية علمية جعلته أقرب للدراسة العلمية منه للقراءة العامة إذ تحرى فيه مؤلفه تقسيماً منهجياً يسهم في تثبيت المعلومات في عقل القارئ ببساطة وتلقائية لا تحول دون الحصول على المتعة والتسرية اللتين ترتبطان بقراءة الفنون". - صوفيا عباس - أستاذ النقد المسرحي بجامعة الأسكندرية
"مسرحنا العربيَّ" بحاجةٍ إلى قراءات واعيةٍ تدرسُ "الفرجة" بكلِّ أبعادها وأشكالها كعنصرٍ من أهم عناصر التواصل بين "المتفرِّج" وما يجري على "الرُكح" أثناء العرض المسرحي وهذا ما عمل عليه العُمري نقديّاً وسعى للتأكيد عليه ببراعةٍ أسلوبيَّةٍ ورؤيةٍ شموليَّةٍ عميقةٍ وإلمام كاملٍ بكلِّ مقوِّمات (الفرجة) من خلال زوايا عديدة وجوانب مختلفة في كتابه الطامح لقراءة واقع المسرح السعودي". - عادل البطوسي (مسرحي مصري - مؤلف مسرحية "يارا جويا") أول مونو دراما شعرية مسرحية مزدوجة