ما كنت أُولى النساء الغاوياتِ فقد... قَصّت زليخةُ... من قمصانها حُلَلي...لكنّني امرأةٌ شبْتُ على مَهَلٍ... وإذ زجرتُ الهوى أوما أَنِ اشتعلي...ألستُ أملحَ سكان القصيدِ؟... أنا... حُوريّةٌ في بحور الشاعر الغَزِلِ...ما زال بي شغفٌ... والأربعون دنتْ... وصافراتُ قطار الحسنِ... لم تَزلِ...في...
ما كنت أُولى النساء الغاوياتِ فقد... قَصّت زليخةُ... من قمصانها حُلَلي...
لكنّني امرأةٌ شبْتُ على مَهَلٍ... وإذ زجرتُ الهوى أوما أَنِ اشتعلي...
ألستُ أملحَ سكان القصيدِ؟... أنا... حُوريّةٌ في بحور الشاعر الغَزِلِ...
ما زال بي شغفٌ... والأربعون دنتْ... وصافراتُ قطار الحسنِ... لم تَزلِ...
في مفرقيّ بناتُ الليلِ... جامحةٌ... والضوء أرسل فيها أوّل الرسلِ... لا شكّ في أنّني أنثى بلا عقدٍ... لم تخلُ معتقداتُ الأرضِ... من عِلّلي..