شارك هذا الكتاب
الحديث الشريف - حدود المرجعية ودوائر الاحتجاج
الكاتب: حيدر حب الله
(0.00)
الوصف
يعالج هذا الكتاب الموضوعات المتصلة بدائرة حجيّة الحديث الشريف والمجالات الدينيّة والمعرفيّة التي يمكن الإستناد إليه فيها، بعد الفراغ عن تأصيل مبدأ حجيّته في الدائرة اليقينّية، أو في الدائرة الظنيّة وفقاً لما يعتقد بحجيّة خبر الواحد، فهل الحديث حجّة في غير الفقه أو لا؟...

يعالج هذا الكتاب الموضوعات المتصلة بدائرة حجيّة الحديث الشريف والمجالات الدينيّة والمعرفيّة التي يمكن الإستناد إليه فيها، بعد الفراغ عن تأصيل مبدأ حجيّته في الدائرة اليقينّية، أو في الدائرة الظنيّة وفقاً لما يعتقد بحجيّة خبر الواحد، فهل الحديث حجّة في غير الفقه أو لا؟ وهل هو حجّة في باب فضائل الأعمال حتى لو كان ضعيفاً أو لا؟ وهل هو حجّة في مجال التكوينيّات والتاريخ والتفسير والعقائد أو لا؟...

وأيّ حديثٍ هو الحجّة لو قلنا بحجيّة الحديث: هل الحديث الذي يرويه الثقة أو الحديث الموثوق ولو لم يروه الثقة؟ وهل يحتاج الحديث إلى عدالة رواته أو تكفي وثاقتهم وصدقهم ودقّتهم في النقل؟ وهل سلامة السند شرط في قيمة الحديث أو أنّ سلامة المتن شرط أيضاً؟ وهل الحديث الحجّة هو الحديث المذهبي الذي دوّنته المصادر المذهبيّة أو الحديث الإسلامي المدوّن عند مختلف المذاهب؟ وما هو تأثير مسألة النقل بالمعنى على قيمة الأحاديث الموروثة؟...

وما دور مواقف الأجيال السابقة من حديثٍ ما سلباً او إيجاباً في تقويته أو تضعيفه؟ وما هي أنواع الأحاديث المعتبرة وغير المعتبرة؟ وغير ذلك من الملفّات.

إنّ العديد من هذه الملفّات يترك تأثيراً بالغ الأهميّة على معايير إعتبار الأحاديث ونهج التعامل معها، ويكوّن خارطةً تفصيليّة لحركة تأثير الحديث على إنتاج المعرفة الدينيّة، بحيث لا يمكننا تقديم دراسة شاملة حول الحديث من دونها.

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789953930695
سنة النشر: 2017
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 1088
عدد الأجزاء: 2
الغلاف: Paperback
الحجم: 17x24

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون 2-5 أيام عمل

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين