فلما كان المصحف الشريف بخط عثمان طه الذي عدد صفحاته 604 هو المتداول الآن والمجود في أكثر بيوتنا ومؤسساتنا ، لتبني أكثر دور النشر طبعه ونشره أنه يوزع على ملايين حججاج بيت الله الحرام في كل عام فعمدما : 1- أن تكون صفحات الكتاب مطابقة لصفحات مصحف عثمان طه ليسهل إستخراج المعاني عند...
فلما كان المصحف الشريف بخط عثمان طه الذي عدد صفحاته 604 هو المتداول الآن والمجود في أكثر بيوتنا ومؤسساتنا ، لتبني أكثر دور النشر طبعه ونشره أنه يوزع على ملايين حججاج بيت الله الحرام في كل عام فعمدما : 1- أن تكون صفحات الكتاب مطابقة لصفحات مصحف عثمان طه ليسهل إستخراج المعاني عند القراءة 2- أن الكثير من الآيآت نحتاجها في حياتنا اليومية للإستشهاد بها أو تفيدنا في أمور أخرى فوضعناها مشروحة مع مفرداتها لتتم الفائدة حفظا وتفسيراً. 3- صغر الحجم يسهل حمله ليكون رفيقا لنا في حضرنا وسفرنا.