جاء نشر هذا الكتاب في الذكرى العشرين لوفاة الراحل عبدالله القصيمي.ويحاول معرفة أعماق هذا الرجل الذي عاش قرابة قرن من الزَّمان مُفكِّراً مُنْتَقِداً محارباً ومكافحاً لكل الظُّلم والوثنية. جاء أيضاً ـ للأسف ـ في وقت لا يقرأ فيه الإنسان العربي سوى نصف صفحة كتاب سنوياً في...
جاء نشر هذا الكتاب في الذكرى العشرين لوفاة الراحل عبدالله القصيمي.
ويحاول معرفة أعماق هذا الرجل الذي عاش قرابة قرن من الزَّمان مُفكِّراً مُنْتَقِداً محارباً ومكافحاً لكل الظُّلم والوثنية. جاء أيضاً ـ للأسف ـ في وقت لا يقرأ فيه الإنسان العربي سوى نصف صفحة كتاب سنوياً في المتوسط، مقارنة بستة أو سبعة كتب سنوياً في المتوسط يقرأها الإنسان الغربي. والأسوأ، أننا لا نعرف قيمة القراءة والتعليم في تطوُّر ورفعة الأمم. فمتى سوف يقرأ الإنسان العربي ويتعلَّم؟ هل من مجيب ؟