جرى في كلام الهرمنطوقيين، أن المتلقي يشارك المتكلم في إنتاج النص، وانعكس ذلك عند بعض المفكرين المسلمين في المقولات التالية: النص دائما ثابت إستاتيكي بلفظه، ومتحرك وغير ثابت في مضمونه ومحتواه... ومثل لا نهاية له لفهم النص. ولذلك يقولون بضرورة القراءة الجدي