حتى منتصف القرن التاسع عشر كانت مصر أرضاً مباحة لهواة جمع الآثار الأوروبيين ومدراء المتاحف الأوروبية يساومون الفلاحين والتجار في مبادلات قد تحسم بحد السلاح أحياناً إلى أن تم تنفيذ القانون الذي يحظر تصدير الآثار ولكن هذا القانون لم يكن كافياً لردع اللاهثين