تعتبر هذه الرواية من أغرب وأقوى روايات السير الذاتية في القرن العشرين فيها روت المؤلفة تجربة لها مع احدى تلميذاتها التي كادت في حينه ان تدمر علاقتها مع الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر سنة 1935. وكشفت هذه الرواية عن اسلوب سيمون دو بوفوار الأنيق الساخر.